بدأت حياتها يتيمة الأب والأم، ليس لها أحد غير خالتها التى ربتها فى بيتها لمدة 10سنوات، وعندما استكملت الـ20 عاما تقدم عريس وكانت ترفض الزواج في ذلك الوقت لصغر سنها ولكن سارعت خالتها وزوجها وأجبروها على الموافقة، رغم أنه يكبرها بـ25 عامًا، وحاصل على دبلوم، ويعمل بوظيفة بسيطة ومتدنية الأجر، وتمت خطبتها التى استمرت 10شهور، ولم تري أحدًا من عائلته غير أخيه المعاق الذى كان يسكن معه.
بعد الفرح توجهت معه إلى المنزل، وبصحبتهما أخوه المعاق الذى يكبره بـ5 سنوات، وتفاجأت بأنه يطلب منها النوم بالغرفة بمفردها بسبب أنه لا يستطيع النوم بعيدًا عن أخيه المعاق ، فوافقت من حسن نيتها دون غضب أو حدوث أي
مشاده كلامية بينهما والتزمت الصمت ومضت 10 أيام.
تحاول بكل الطرق أن ترضي زوجها حتي وإن جاءت علي نفسها إلى أن جاء اليوم الذى طلب منها أن يمارس حياته الزوجية، وعندها وافقت لإشباع رغبة زوجها .
فكانت المصيبة أن أخاه رفض أن يخرج من الغرفة، فقال لها إنه معاق ولا يفهم شيئًا، ووجوده مثل عدمه معنا بالغرفة، وعندما رفضت تعدى عليهاّ ونال منها دون رضاها، ولم تتصور الزوجة في ذلك الوقت أن يوجد رجل ديوث مثل زوجها، لقد حطمها كثيرا وجعلها تموت كل يوم ألف مرة خلال العام التى تزوجته منه أو بالأحرى
تزوجت أخاه المعاق.
وفي يوم من الأيام أساء لها وجعلها تنام مع أخيه دون إرادتها وبالقوة تحت شعار أنها ملك يمينه يفعل بها ما يشاء، بل شارك أخيه ليساعده فى الاستمتاع بها.
عن يوم إجبار زوجها لها بممارسة الجنس مع أخيه المعاق "وفى ليلة بعد أن دخلت لتنام فتح زوجها الباب وبرفقته أخوه المعاق علاء، فقالت كالعادة سيجبرها على النوم أمام أخيه ليشعره ببعض المتعة، لكنه للأسف بعد أن أجبرها على خلع ملابسها قال لها إنها ستقوم هذه المرة بتلبية رغبات أخيه المعاق، فقامت بمحاولة صده عدة مرات، لكنه غلبها هو وأخوه، وللأسف المصيبة الأكبر أنه ساعد المعاق على فعل ذلك الأمر دون أن يشعر بأى نخوة، وتجرد من كل ما تحمل الرجولة من كلمة، وتأكدت أنها تزوجت بشخص من قال عليه إنه رجل فقد ظلمه، ولم تجد أمامها سوء التوجه إلي المحكمه , ورفع دعوي خلع لتأخذ حقها.