بعد الفيديو المثير للجدل تحت عنوان "Number 1"، وتصريحات نارية بحق زملائه في المهنة، نشر النجم المصري، محمد رمضان، يوم السبت 4 أغسطس الجاري، فيديو جديدا بعنوان "أنا الملك".
وحصل الفيديو على أكثر من 4 ملايين مشاهدة حتى وقت نشر هذا الخبر، وما يزال يثير جدلا شديدا في أوساط الفنانين والمتابعين ومواقع التواصل الاجتماعي.
ويظهر المقطع فتح بوابة قصر مهيب على مجموعة من السيارات الفخمة التي أثار بها رمضان جدلا سابقا، ودارت حولها معلومات وإشاعات وأرقام فلكية، وتتنوع المركبات ما بين رولز رويس ولامبورغيني وغيرها، ثم تنتقل الكاميرا إلى داخل القصر لنرى نمرا يجلس في وسط بهو المدخل، بينما يهبط أسد سلالم القصر.
بعدها، يظهر رمضان، إذ يستيقظ في حمام السباحة وفي أحضانه شبل، بينما تتراقص حوله الحسناوات من كل صوب وحدب، ثم يغني رمضان متهكما من كل من ادعوا عجزه عن الوصول إلى المجد والشهرة، وأغلقوا أمامه جميع الأبواب، وعلى الرغم من ذلك، فقد وصل بمجهوده الشخصي إلى قمة المجد وأصبح "ملكا" كما تقول كلمات الأغنية.
ويبلغ عدد المستخدمين المشاركين في قناة محمد رمضان على موقع يوتيوب حوالى 2 مليون مستخدم، وحصد الفيديو إعجاب 129 ألف مشاهد للأغنية، ورفض 88 ألفا آخرين، بينما تنوعت التعليقات بين من يرون أن محمد رمضان أصابه غرور سوف يتسبب في سقوطه، ومن يعجبون بموهبته ويؤيدونه، كونه الملك المتوج بلا منازع.