- العميد طارق صالح، ليس ساذجاً حتى يفتح جبهة مع الجنوب الذي وقف معه وساعده في بناء قوات المقاومة الوطنية اليمنية.
- كل القصة إن "سعادة السفير، مش عاجبه تدخلات طارق في مدينة تعز، لذلك جاء التلويح والتهديد بإخراج العميد طارق من ميناء المخأ.
- الطريف في الأمر ان الإخوان وخلفهم السفير، يشعرون بالخوف على تعز من التغيير الديمغرافي، مع ان الجميع يمنيون..
- الحملة على "العميد طارق" عفاش، تعد هروبا من فضيحة اطلاق سراح قتلة مدير مكتب برنامج الغذاء العالمي، الذي اغتيل في بلدة التربة قبل ايام.
- كيف يتم الإعلان عن "ضبط الجناة"، ثم بعد ايام يتم الإعلان مرة أخرى عن انه يجري البحث عنهم، طيب فين وصلت عملية البحث عنهم.
- باب المندب وكل سنتيمتر في الجنوب لا يمكن التنازل عن او المساومة عليه، وهي مسألة يدركها الجميع.
- بالنسبة لقضية "تهامة"، قضية كل إنسان حر في أي مكان، قضية عادلة، ولكن محاولة استخدام هذه القضية العادلة في صراع له اجندته، مسألة لا يمكن ان يقبلها انسان عاقل.
- ابناء تهامة لديهم قوتهم العسكرية والسياسية، وهم ليسوا بحاجة اليوم الى من يتذكر قضيتهم لبسط نفوذه.
- هل يجرؤ سعادة السفير ويستدعي "أبناء تهامة"، ويعمل على إنشاء #مجلستهامةالوطني على غرار مجلس حضرموت.
- اجزم انه لن يجرؤ على فعل ذلك، لأسباب عديدة، من بينها ان مثل هذه الفعل قد يربط جهود التفاوض مع الحوثيين.