أعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إطلاق سراح ألف و56 أسيرًا، بموجب عملية تبادل بين الشرعية والحوثي.
وبادرت اللجنة بإدارة عملية تبادل الأسرى عبر رحلات جوية من مطارات عدن وصنعاء وسيئون على مدى يومين.
ونص الاتفاق بين الطرفين في سويسرا تحت رعاية أممية، على تبادل ألف و81 أسيرًا.
وتساءل ناشطون وحقوقيون عن 25 أسير لم يتم الافراج عنهم.
ووجهوا دعوة عاجلة للصليب الأحمر والأمم المتحدة للكشف عن مصيرهم ولماذا لم يتم الإفراج عنهم والتوضيح عن الجهة المعرقلة للإتفاق.
وتواردت أنباء عن رفض جماعة الحوثي الإرهابية إطلاق عدد من الأسرى المشمولين بالصفقة التبادلية.