قال المندوب الفرنسي فرنسوا دولاتر الذي تتسلم بلاده رئاسة مجلس الأمن خلال مارس (آذار) المقبل، إن الوضع في الحديدة «لا يزال هشاً (...) .
وعبر المندوب الفرنسي عن القلق من استمرار العمليات، بالإضافة إلى استمرار خطر الصواريخ الباليستية».. مشددا على أنه «يجب فرض عقوبات ضد الأشخاص والكيانات الذين يعوقون تنفيذ اتفاق استوكهولم».
جاء ذلك في ظل مساع دبلوماسية غربية تتصدرها الولايات المتحدة وبريطانيا لدى قيادة الشرعية اليمنية من أجل الدفع قدما بتنفيذ إعادة الانتشار ومحاولة التوصل إلى نقاط التقاء بشأن هوية القوات الأمنية والسلطة المحلية التي ستتولى إدارة المدينة والموانئ الثلاثة.