آخر تحديث :الجمعة-11 أكتوبر 2024-05:03ص
اخبار وتقارير

أحد شباب 11 فبراير: الأموال الوحيدة التي صرفها حميد في اليمن كانت لاسقاط الدولة

أحد شباب 11 فبراير: الأموال الوحيدة التي صرفها حميد في اليمن كانت لاسقاط الدولة
الخميس - 10 أكتوبر 2024 - 12:26 ص بتوقيت عدن
- نافذة اليمن - خاص

أكد أحد شباب احداث 11 فبراير 2011م. التي عصفت في اليمن وأدخلت البلاد في الحروب والاقتتال، ان القيادي في تنظيم الإخوان، حميد الأحمر لم يصرف أمواله في اليمن كانت لإسقاط الدولة فقط.


‏وقال الكاتب والأديب زين العابدين الضبيبي في منشور رصده "نافذة اليمن" على حسابه الرسمي بموقع فيس بوك: "الفلوس الوحيدة اللي صرفها في اليمن كانت لاسقاط الدولة، حتى الضرائب لم يكن يدفعها". في إشارة إلى فرض عقوبات أميركية على شركات وأموال حميد الأحمر.


وأوضح الضبيبي بأنه في 2011م. كان في الساحة مع أنواع من الشباب المستقل الذين قاموا بالثورة لكنهم لا يملكون صرفة يومهم. مشيرا إلى أنه كان هناك فريق يستلم مبلغ على كل يوم ثوري تتراوح المبالغ بين الف ريال وخمسة ألف على حسب الرتبة الحزبية.


واضاف الضبيبي أنه وبعض الشباب المستقل صرفوا أموالهم حتى افلسوا، وعادوا يبحثون عن الأكل بينما ثوار جماعة الإخوان تكسبوا بمبالغ مالية كبيرة، فضلاً عن حصولهم على وظائف بمناصب رفيعة. حد تعبيره


ونشر الكاتب والأديب زين العابدين الضبيبي منشور آخر يعيد نافذة اليمن نشره كما جاء بالنص:


فلوس عفاش حرام وفلوس آل الأحمر وحميد حلال

العقوبات على أحمد علي حلال وعلى حميد حرام.


تحالف اللقاء المشترك وقوى ٢٠١١ مع الخوثي حلال. وشراكة المؤتمر والخوثي في ٢٠١٥ حرام.


عفاش سلم معسكرات الدولة وهو لم يكن الرئيس، وهادي الذي قال الجيش محايد ولم يأمر عسكري واحد يقاوم الخوثي ويوم دفن القشيبي قال من داخل عمران عادت عمران لحضن الدولة لأنه مكنهم من مفاصل الدولة رجعوه بطل وجرموا عفاش.


معارضة عفاش لهم حرام واسقاطهم للدولة حلال.

يعتبرون سفاهتهم وقلة أدبهم ووساخة السنتهم دفاع عن الله والدين والوطن والأصنام، ونقدنا المؤدب جريمة ومدناقة.


جماعة فاقدة للأخلاق لا تؤمن بالاختلاف وتسمح لنفسها بكل شيء وتحرم على غيرها كل شيء وتستبيح كل حرمة لمجرد أنك خالفت وجهة نظرها.


شاهدوا تعليقاتهم في المنشور هذا والسابق.

لمجرد أننا قلنا بلاده أولى.


حتى دعم عفاش لفلسطين كانوا يقولوا عليه كذب ومزايدة وهم يطلبوا الله بجمعية الأقصى وفي المساجد حلال زلال.