في العام 2018 الحوثيين جابو تلفونات عملوا لها برمجة بوزارة الاتصالات وتشتغل بدون شريحة. ووزعوها على الامنيين حقهم
وهذه الخدمة على شان يأمنو من اي رقابة على المكالمات .
في عام 2020 تاجر جاب شحنة من نفس هذا النوع تعمل من غير شريحة وفيها اتصال مجاني كم شهر.لما تتصل منها يطلع للمستلم اتصال من رقم خاص
الحوثيين اشتروا هذه الشحنة كلها ووزعوها على قياداتهم .للتواصل فيما بينهم.ع شان السريه..
لكن المشكلة ان تلفونات هذه الشحنة كانت مربوطة بغرفة عمليات في ام الرشراش..
ام الجن.ام ايش ايش؟
ام الرشراش .
المهم اصحاب ام الرشراش ثلاثه وهم يجمعو معلومات من الاتصالات بين القيادات الحوثيه لما عبو الاكياس
قالو قب بهذه التلفونات في لحظه الا وقدها ماعد تشتغل.
بعد تقريبا 3 اشهر الا وقد هذه التلفونات صم بكم ماعد تشتغل..
المشكله مش بس المعلومات اللي جمعوها اصحاب ام الرشراش.. المشكله انهم لبلبوا بصمة الصوت حق كل قيادات الحوثيين
وذلحين ماعد الا بايسلمو الذكاء الاصطناعي بصمة الصوت حق الخبرة وبايقولو له شوف شغلك..
الان حتى لو واحد منهم حتى قال حاحا
في اي مكان الا وقد المسيره فوق راسه
اي واحد استخدم هذا النوع من التلفونات
من الان . يشدد حيازيمه..