عاد الداعية الإخواني اليمني عبدالمجيد الزنداني ليكون في مرمى نيران الاعلام السعودي بعد الجدل الذي أثارته تقارير إخبارية نشرت بالتزامن مع اعلان وفاته بتركيا في ٢٢ ابريل ٢٠٢٤ .
وفي تقرير حديث لقناة العربية السعودية بشأن الفتاوي والابتكارات الإخوانية الوهمية، استحرضت القناة الزنداني للتذكير بمزاعم ابتكاره علاج لمرض نقص المناعة المكتسبة الإيدز والسرطان.
القناة تناولت في تقريرها فتاوي ومزاعم أربعة من قيادات الاخوان هم الموريتاني محمد الحسن ولد الددو واليمني عبدالمجيد الزنداني والمصري ياسر برهامي والنائب التونسي سيف الدين مخلوف .
وأشارت إلى أن هؤلاء الأربعة هم أصحاب فتاوي وعلاجات وهمية لأمراض خطيرة أثارت غضبا واسعا حيث منهم من زعم أن البرص لحسة من الشيطان واخر قال ان هناك دواء يدخل لتونس آلاف المليارات، وغيره أن كورونا هو عقاب الهي للصين لما تفعله بحق مسلمي الايجور .
شاهد بالفيديو.. علاجات الزنداني الوهمية في مرمى نيران الاعلام السعودي مرة أخرى